“السكنية”: متابعة تنفيذ المباني العامة وخدمات الطرق والبنى التحتية في المطلاع

أعلنت المؤسسة العامة للرعاية السكنية أنها تعمل من خلال طواقمها الهندسية على متابعة تنفيذ مشاريع المباني العامة وخدمات الكهرباء ومحطات الكهرباء الرئيسية وإعداد البرنامج الزمني الخاص ببعض مشاريع الخدمات العامة في مدينة المطلاع السكنية.

واضافت «المؤسسة» في بيان صحفي اليوم الإثنين أنها باشرت أعمال انجاز أعمال الخدمات والبنية التحتية والمباني العامة بمركز الضاحية «N10» حيث بلغت نسبة الانجاز حتى نهاية الشهر الماضي 3.14 في المئة.

وحول آخر تطورات مشروع مدينة المطلاع حتى نهاية مايو الماضي أوضحت أن نسبة انجاز مقسم هاتف ومكتب بريد رئيسي في المدينة بلغت 31 في المئة في حين يجري اعتماد البرنامج الزمني لعقد انجاز أعمال الخدمات والبنية التحتية والمباني العامة بمركز الضاحية «N9».

وكشفت عن تضمينها عقد انشاء وانجاز المباني العامة للضواحي «N9 ،7 ،6 ،5» في المدينة مبينة أن العمل جار لإعداد البرنامج الزمني الخاص به حيث بلغت القيمة الإجمالية للعقد 98ر13 مليون دينار كويتي «نحو 46 مليون دولار امريكي».

ولفتت المؤسسة إلى أنها انتهت من أعمال وتوريد شبكات كيبلات الضغط المتوسط والضغط المنخفض للضواحي «N9 ،10 ،11» فيما يشهد عقد توريد وتركيب محطة رئيسية «Z5» في الضاحية «N4» من المدينة تقدما في الإنجاز حيث بلغت نسبة الاعمال حتى نهاية مايو الماضي 69.8 في المئة فيما بلغت نسبة أعمال عقد تنفيذ محطة «Z6» في الضاحية «HC01» 65.10 في المئة.

وأشارت إلى تحقيقها انجازا كبيرا في توريد وصيانة شبكات كيبلات الضغط المتوسط والضغط المنخفض للضواحي «N2 ،3 ،4» في المدينة حيث بلغت نسبة الإنجاز 5ر17 في المئة مبينة أنها باشرت توريد وتنفيذ أعمال إنارة الطرق الرئيسية وأعمال إشارات المرور وكاميرات الضبط المروري للسرعة ولوحات الرسائل المتغيرة إضافة إلى عقد تمديد الكيبلات الأرضية جهد 400 ك.ف الخاصة بتغذية محطتي التحويل الرئيسية في مشروع مدينة المطلاع غير السكنية.

وقالت «باشرنا تنفيذ عقد تمديد شبكات كيبلات الضغط المتوسط والمنخفض للضواحي «N1 ،5 ،12» اضافة إلى ذات الاعمال للضواحي «N2 ،3 ،4» في حين يجري العمل على إعداد البرنامج الزمني لعقد إنارة الطرق للضواحي «N6 ،7 ،8» إلى جانب العمل على إعدادالبرنامج الزمني لعقد تنفيذ أعمال إنارة الطرق الرئيسية وإشارات المرور وكاميرات الضبط المروري للسرعة ولوحات الرسائل المتغيرة في جزئها الثاني».

مقالات ذات صلة